موضوع نفسي أحكيه وأكتبه علي كل صفحات الانترنت لوأقدر؟ساعدوني

نظرا لطبيعه عملي كمرشد سياحي كا عندي رحله يوم 21 مايو 2008 الي فات لمعبد أبو سمبل الذي يبعد عن محافظه أسوان 280 كم جنوبا .... وكان برفقتي شخصان واحد منهم مصري وللأسف هو مسلم عربي ولكنه متأمرك زي ما بنقول أوي ترك مصر عام 1981 ودرس بألمانيا ثم درس الهندسه ثم عمل الآن بأمريكا ومعه الجنسيه الكنديه والالمانيه
وأولا إنه لايحمل الهويه المصريه مع العلم إنه يحمل بطاقه شخصيه بجنسيه مصريه وكان برفقته صديقه جراح أمريكي الأصل ... وللأسف جاءت العواقب أثناء حديئنا في طريق عودتنا لأسوان ثانيه وكان يقرأ كتاب عمري ما هنسااااااااااااااه في حياتي اسمه
" أهل الدين والديمقراطيه" لكاتب اسمه سيد القمني
علي فكره اولا هذا الكاتب الأزهر الشريف اتهمه بالتكفير وفعلا الكتاب فظيع يا أولي الأمر وأرجو أن يعدم صاحب هذا الكتاب لأنه يبث أفكار هدامه وفظيعه وقبح علني علي القرآن والدين الإسلامي
ثانيا أخذنا الحديث بيني وبين هذا العربي الذي للأسف هو مسلم ويدعي ممدوح لكنه عاااااااااااااار علي الإسلام والمسلمين متهما المسلمين والمحجبات جميعا والدين الذي يحكم الدوله ويطالب بفصل الدين عن الحكم داخل الدوله أي مصر وطبعا يقصد الدين الإسلامي ويتهم الدكتور الحبيب العالم زغلول النجار إنه ............ فيما معناه يذكر هذا الوقح إن القرآن كتاب دين فقط ولا يصلح بأن يكون كتاب علمي ويتهم العلماء المسلمين بالتقصير والجهل وإبداء فتاوي علمانيه ومتضاده وفعلا علي فكره وكلام أحاسب عليه أخذتني غيرتي علي ديني الاسلامي ونسيت ان ده سائح وتكمت معاه اني مش معاه في رايه والدين لازم يكون أساس الحكم في الدوله والأعجاز العلمي في القرآن من أكبر الدلائل ان القرآن جاء لكل العصور والأزمنه لإني خصوصا أعشق هذا العلم وبالأخص كتابات وبرامج دكتورنا العزيز زغلول النجار وأخذتني غيرتي علي ديني ولكني بعدها فقدت عملي مع هذه الشركه بس فعلا أنا مستريح نفسيا لإن هذا السفيه كان شاذا جنسيا ومت؟أمرك وبعث للشركه في القاهره الفرع الرئيسي متهمني ان اللغه عندي ضعيفه والمعلومات غير كافيه وفكري غير بالديمقراطي
ومع العلم انا سعييييييييييد جدا بهذا التعليق لاني نجحت انه يكرهني وبهذا انتصرت عليه بأفكاري وديني والحمد لله قدرت اعمل حاجه تفيدني يوم القيامه لنصره الإسلام وأدعو جميع الشباب المواجه للملذات في قطاع السياحه ان يتذكر ربه ودينه لأنهم هم الباقيين فقط والله
وأطالب علماء الأزهر الذين يخرجون لشاشات التليفزيون بكلام وفتاوي ليس لها اي شئ من الصدق وأقول لهم إتقوا الله في دينكم ودنياكم لإن صورتكم مشوهه في الخارج
وثانيا أحب أن أقول للأزهر الشريف
لازم الكتب المنسوبه للكاتب الكافر في وجهه نظري الشخصه تلم من السوق واسمه سيد القمني وبالأخص كتاب أهل الدين والديمقراطيه ومع العلم سعره 50 جنيها مصريا ويباع بالقاهره
ورجاء من مصلحه الأحوال المدنيه بأن تراجع جميع سجلاتها وتتأكد من جميع من أعطتهم الجنسيه المصريه وهم لايستحقونها بالمره

وكما أمرنا وقال رسولنا الكريم فيما معناه
من رأي منكم منكرا فلحاول أن يغيره فليغيره بيده فمن لم يستطع
بيده فبلسانه ومن لم يستطع فبقلبه وهذا أضعف الإيمان فيما معناه